ندخل في القصــة على طول
،،،
،،
،
هنا بدأت علاقتهم الجميـلة
على السلم!!!..
أيوة على السلم...
ما تستغربوش
كل قصص الحب اللي من النوع ذا
كانت بتبتدي على السلم!!..
شايفين الإنسجام بينهم عالــــــــــي ،،،
وبعد كذا
عزمها على الغدا في المطعم وبعد الغدا حب يبين لها مهارته
دعاها لمبارزة فكرية من خلال الشطرنج
طبعا المسمارة اللي كسبت
لأن الباشا مسمار مش مركز خالص وسرحان في ملكوت تاني
ههههـــ
بعدين...
أخدها للبحر عشان يمشيها بالقارب...
ياختي عليهم كل واحد مستحى من الثاني حتة
شوفوا كيف لايقين على بعض
،،،
بعدين المسمارة راحت البيت..
وهي بتاخد اشاور بتاعها بدأت تفكر فيه
وإزاي هو كان رومانسي وجذاب..
وكل المسامير كانوا غيرانين منها وهي معاه..
شوفوا إزاي سرحــــــــــــانة بتفكر فيــه !!
يومين و هب راح قابل أبوها وإتقدم لخطبتها...
وتم كل شئ بسرعة وحفلة الزفاف
كانت أروع ما يكـــــــــون..
لكن.......
كان فيه حد بيراقبهم ومستخبي تحت السرير !!!
يا ترى ميـــن؟؟؟
عن نفسي... أنا أول مرة أشوفه..
،،،
الظاهر كدة والله أعلم أن اللي كان مستخبي تحت السرير
جاب نتيجة ...
شوفوا إزاي كانوا زعلانين من بعض ...
لكن الحمدلله الحب أقوى من كل شئ وقدروا إنهم يجتازوا الأزمة
بســـــــــــــــــــــــلام...
ســـــــؤال المسابقــــــــة::
يا ترى مين اللي كان متخبي تحت السريـــر؟؟؟
ههههــ
كله يخمن ويكتب الحـــل
لا حد ينسى..
كان معكم الولهااااااااان
من أمام منزل...
المسامير السعيدة